اغتصاب الطفولة
لعل الأعتداء الجنسي علي الأطفال ظاهرة ليست بالجديدة علي البشريةونتشارها في أنحاء العالم يجعلها موضوع يجب أن يتناوله الجميع ويقتنع بلحلول التي يجب أن توضع من أجل تجنيب أطفالنا كارثة حقيقية قد تتسبب في مشكلة قد تلازم أطفالنا طول حياتهم ,ولعل تلك الظاهرة تختلفة من بلد الي اخر ففي بعض الدول العربية ولن نخصص لعدم التجريح انتشرة ظاهرة أغتصاب الأطفال الذكور من قبل النساء حيث يقومن باستدراج الأطفال ولعلهن يغرينهم بشكل او بأخر لكي يلبون حاجاتهن الجنسية وقد يدفعهن الي ذلك عدم تصديق الأهالي لاطفال في معظم الأحيان,أما أغتصاب الذكور من قبل الرجال فحدث عنة وما أكثر أنتشارة في كل أنحاء العالم حيث تستخدم في ذلك طرق عدة وخطط مدبرة لا يمكن لطفل أن يفهمها قبل وقوع الفأس في الرأس فهم يستدرجوهم حتي عن طريق أصدقائهم في مثل أعمارهم وغيرها من الطرق الشيطانية ,أما أغتصاب البنات فهو منتشر بشكل كبير حتي ولم يصل الي حد فض البكارة ..ومن ناحية أخري قد يظلم الأطفال بشكل أخر حين يتركون يلعبون بدون رقابة بنات وأولاد فقد يتسبب ذلك في تهييج الغريزة الموجودة فيهم أصلا رغم قلتها وعدم وضوحها لنا فقد تخرج بشكل او باخر خاصة وأنه قد يحصل ما يثيرها او لعل التربيه وما قد يشاهدوة الأطفال من ممارسات جنسيه عبر التلفاز او فى حياتهم اليومية لأهاليهم,,,
وقد تتغير أوجه الأغتصاب ففي بعض طوائف الروافظ فقد يبارك الشيخ أو المرجع بنات في سن صغير لا يتجاوز 14 سنة ويسمح له بلنوم مع تلك الفتاة رغم انه قد لا يفض بكارتها الا أنه يستمتع بها في أماكن عدة لجسمها البريء ,,أما بعض القبائل الأفريقيه فقد يزوجون الأطفال وهم في عمر مبكر جدا وقد يبارك الكاهن ذلك الزواج بشكل لا داعي لذكرة ,,ومهما تغيرة الأسباب فأغتصاب الطفولة هو من أبشع الجرائم في نضري علي الأطلاق..
وهنا ننبة الي أن هؤلاء الأطفال توجد فيهم الغريزة الجنسية وقد يستغلها البعض للأعتداء عليهم .ومن هنا يأتي أهمية التثقيف الجنسي للأطفال ولا داعي للمثالية الكاذبة التي قد تتسبب لهم بمشاكل عدة في طفولتهم فلمصارحة مطلوبة بين الأم وأبنتها وبين الأب وأبنة ,ويأتي بعد ذلك المتابعة من قبل الوالدين حيث أن هؤلاء الأطفال يحتاجون الى التوجية المستمر ومراقبة تصرفاتهم بدقة لكي لا يحصل ما نندم علية ,,,,ودمتم ,
,